5 أركان لـ ”القضاء على الدرن“ في ”القطيف المركزي“
جهات الإخبارية فوزية زين الدين - تصوير: مالك سهوي - القطيف
قال مختصون بمستشفى القطيف المركزي: إن مرض الدرن من الأمراض المعدية، الأمر الذي يتطلب ضرورة الإبلاغ عنه فور تشخيصه سريريًا.
وأوضحوا أن مرض الدرن مرض بكتيري معدٍ، يمكن علاجه والوقاية منه، ويؤثر على الكلى بالدرجة الأولى وقد يصيب أعضاء أخرى كالغدد اللمفاوية والدماغ والحبل الشوكي.
وينقسم المرض إلى قسمين، الأول نشط ويصاحبه سعال لمدة أسبوعين أو كثر، وارتفاع درجة الحرارة، وفقدان الوزن والشهية، والثاني سعال بدم، وأما الهامل فلا تظهر على المريض أي أعراض.
جاء ذلك في الفعالية التي افتتحها رئيس شبكة القطيف الصحية د. رياض الموسى تحت شعار ”استثمر للقضاء على الدرن وانقذ الارواح“، والتي شملت عدة أركان، منها الطب الوقائي، وركن التثقيف الصحي، وركن مكافحة العدوى، بالإضافة إلى ركن الرعاية المنزلية، وركن فن الخط العربي.
