متعافون من السرطان: الإرادة والعزيمة طريق الشفاء.. والحياة تستحق الحرب لأجلها
سرد متعافون ومتعافيات بعضاً من قصص شفائهم ونجاحهم.
وقالت المتعافية نادية. ح ”48 عاماً، سرطان الثدي“: إنها أصيبت قبل 7 أعوام، وخطة علاجها: جراحة واستئصال الورم بعدها العلاج الإشعاعي وبعدها العلاج الهرموني، وتعافت قبل 7 أشهر، وأسدت نصيحة لمصابي السرطان، بأن المرض عبارة عن وعكة صحية وبالعزيمة والإرادة والتفاؤل يصل المصاب إلى التعافي.
فيما ذكرت المتعافية ”منى. ي“ 38 عاماً، سرطان الثدي"، أنها أصيبت قبل 3 أعوام، وخطة علاجها، تمثلت في استئصال ثم كيماوي ثم إشعاعي ثم هرموني، موضحة أن الإصابة رحلة والوصول بعدها إلى بر الأمان، فالحياة جميلة وتستحق المحاربة من أجلها ولنكن أقوياء.
وقالت المتعافية ”عرفات. ف“ 49 عاماً، سرطان الثدي": إنها أصيبت قبل 4 أعوام، وتعافت قبل عامين، وذلك بالإصرار والتفاؤل، مشددة على أن المرض يجب ألا يهزم المصابين، ويعدونه حدث عارض لهم وأنهم سيتجاوزنه.
فيما ذكر المتعافي ”فيصل. م“ 43 عاماً، سرطان الغدد اللمفاوية"، أنه أصيبت قبل 4 أعوام، وتعافت قبل عامين، وخطة علاجه تمثل في جرعات كيماوي 12 كورس، لافتاً إلى عدم الاكتراث بالسرطان، وأن يكون المصاب إنسان مؤثر في حياته وحياة الآخرين.
وبين المتعافي ”عبدالعزيز. ي“ 38 عاماً، سرطان ساركوما"، أن الإصابة بدأت قبل 11 عاماً، وتماثل للشفاء قبل 6 أعوام، وخطة علاجه الاستئصال، والكيماوي، والإشعاعي.
وقال المتعافي ”عبدالرحمن. م“ 42 عاماً، سرطان بالغدد اللمفاوية، وانتشار متعدد في المخ والحبل الشوكي في مستوى الفقرة الظهر «7-8»: إن وبداية الإصابة قبل 13 عاماً، ومراحل العلاج الكيماوي والإشعاعي.
وأوضح ”عبدالرحمن. غ“ 67 عاماً، سرطان في المستقيم"، بداية الإصابة في عام 1422ه، بدأت رحلة العلاج من خلال تنقلي بين المستشفيات وفي أواخر العام نفسه حُوّلتُ إلى مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، وإعلان التعافي في عام 1423ه، مع التأكيد على متابعة توجيهات الطبيب ومتابعة المواعيد.













