ما أحلى ضفافك..
ما أحلى ضفافك..
للشاعر الصديق..
عقيل المسكين..وهو يرتدي آدمية الأبد.بزعفران الحب
أضفت العمر حبا
أم أضافك
فكأس العشق كم تهوى
ارتشافك
منحت اللحن
إيقاعا
شهيا
فما أحلى الغناء
يهز «قافك»
تسافر فكرة..
وتعود شطا
ففي الحالين
ما أحلى ضفافك
على سهرين تقطف
ما تدلى
من الأحلام
..تمنحنا..قطافك
وتكتشف.. الصباح..
تنفسته
صبابة ملهم
يهوى اكتشافك
تزرر ضوءك الموحى
بسحر
يثير النبض
مرتديا شغافك
تمازحك القصيدة..
وهي تطهو بقايا الماء
كي تمحو جفافك
وتلبسك
البلاغة ..ذات وحي
مجازي..وتبتكر التحافك
ورققت
المعاني..شاردات
وأسقيت البديع..
هنا سلافك
وتختلف الحكايا
حين تتلى
فنعشق في الهوى
حتى اختلافك
فيا وجها..
طبيعته..
انزياح
رسولي..
فما أشهى
انحرافك
وطبع الحب
في شفتيك
~ وشم..
يلوح ببرقة..
يغري..اعترافك
وتكتنز القطيف..
هوى..وشوقا
لخولة..ثهمد..
ترعى انعطافك
فيابن النخلة الشماء
مرحى
أضفت التمر
عشقا..
أم أضافك!!