آخر تحديث: 21 / 12 / 2025م - 9:29 ص

‏ ”المحكمة العليا“ تُؤيِّد حُكم القتل تعزيرًا لـ ”خاطفة الدمام“

جهات الإخبارية

أيدت المحكمة العليا بالمملكة، حكم محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقية المؤيد لحكم المحكمة الجزائية بالدمام الصادر في شهر محرم الماضي والذي قضي بالقتل تعزيراً على المتهمة الرئيسية في القضية المتداولة إعلامياً باسم «خاطفة الدمام».

وذكرت مصادر اعلامية ان ذلك جاء بعد إدانتها بالخطف والتبني، والتزوير، وإقامة علاقة غير شرعية.

يأتي تأييد الحكم بعد أكثر من عام من ظهور قضية خاطفة الدمام، والتي عاد فيها 3 مختطفين لذويهم بعد ثبوت نسبهم لآبائهم وأمهاتهم الحقيقيين، الذين فقدوهم بعد اختطافهم في كل من مستشفى القطيف المركزي والولادة والأطفال بالدمام بين عامي 1417 و1420.

وأشار مصدر مطلع إلى أن محكمة الاستئناف أيدت الحكم الصادر في محرم الماضي، بالقتل تعزيرا على الخاطفة والتي وجهت لها تهم الخطف، والتبني المحرم، والتزوير، وإقامة علاقة غير شرعية بالإضافة للمتهمين الثلاثة الآخرين المتورطين معها، والذين حكموا بمجموع 28 عاما حيث حكم على المتهم الثاني بالسجن لمدة سنة ونصف السنة وغرامة 20 ألف ريال، والمتهم الثالث بالسجن لمدة 25 سنة ونصف السنة، والرابع بالسجن لمدة سنة وغرامة 5 آلاف ريال.

المتهمة الأولى «سعودية»

- الجناية عمداً على حرمات الأنفس المعصومة بخطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة من داخل مأمنهم بمستشفى الولادة

- التسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم لمدة تربو على 20 عاماً

- التواطؤ مع الثاني والرابع على إبداء أقوال كاذبة أمام الجهات الرسمية المختصة لاستخراج أوراق ثبوتية للأطفال تمس بحرمة النسب إلى غير آبائهم الشرعيين

- انتحال صفة ممارسة صحية

- ممارسة أعمال السحر والشعوذة

- حرمانهم من التعليم، ومن الهوية الوطنية وما ينتج ويتولد عن ذلك من حقوق مدنية وشخصية مكفولة نظاماً

- تضليل جهة التحقيق بالإدلاء بمعلومات غير صحيحة

المتهم الثاني «سعودي»

- الجناية عمداً على حرمات الأنفس المعصومة بخطف طفل حديث الولادة من مأمنه بمستشفى الولادة

- إبداء أقوال كاذبة أمام الجهات الرسمية لاستخراج أوراق ثبوتية ماسة بحرمة النسب الشرعي بنسبة الطفل إليه

- استخراج بطاقة الهوية الوطنية للطفل المخطوف قائمة على أقوال كاذبة

- تستره على المتهمة الأولى في خطف الطفلين الآخرين من خلال نسبتهما له بشهادات التطعيم

- التسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم لمدة تربو على 20 عاما

- حرمانهم من الحقوق المدنية والشخصية الناشئة عن ذلك

- تضليل جهة التحقيق بالإدلاء بمعلومات غير صحيحة

المتهم الثالث «يمني»

- الجناية عمداً على حرمات الأنفس المعصومة بالاشتراك في خطف الطفل الثالث من مأمنه بقسم بمستشفى الولادة

- تستره على المتهمة الأولى في وقائع الخطف، وإخفاء ما يدل على خطف الأطفال

- التسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم لمدة تربو على 20 عاما

- حرمانهم من الحقوق الشخصية والمدنية المتولدة عن ذلك

- تضليل جهة التحقيق بالإدلاء بمعلومات غير صحيحة

المتهم الرابع «سعودي»

- إبداء أقوال كاذبة من خلال التوقيع على تبليغ الولادة بصفته شاهداً على صحة نسب أحد الأطفال المخطوفين للمتهم الثاني

- المساس بشرعية نسبة الأولاد لغير آبائهم الشرعيين

- التسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم الشرعيين لمدة تربو على 20 عاما

- حرمانهم من الحقوق المدنية والشخصية المتولدة عن ذلك

المتهم الخامس «سعودي»

- إبداء أقوال كاذبة مع علمه بذلك من خلال التوقيع على تبليغ الولادة بصفته شاهداً على صحة نسب أحد الأطفال المخطوفين للمتهم الثاني

- المساس بشرعية نسبة الأولاد إلى غير آبائهم الشرعيين

- التسبب في أضرار نفسية ومعنوية ومادية للمخطوفين وذويهم الشرعيين لمدة تربو على 20 عاما

- حرمانهم من الحقوق المدنية والشخصية المتولدة عن ذلك

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 12
1
بنت القطيف
[ التوبي ]: 25 / 5 / 2021م - 6:27 ص
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم من شهد ومن زور ومن سرق ومن ساعد على السرقه ضعيو الامان أن الوحده تولد بمستشفى او تسيب ولدها تاخذه من عندها ممرضه وحرموهم من حقوقهم المدنية انهم يعيشو حالهم حال الاطفال الباقين وتسببت لهم ولذويهم بمعناة نفسية اكثر من 20 عام واب تعذب في البحث عن ابنه وتوفي قبل لايشوف ابنه راجع لحضن امه وحق الله الحق ما اقول غير جعل جهنهم تحرقك وتحرق من ساعدك لعبتو بحسبتهم وحسبتنا الله يلعنكم في السماء والارض وحسبي الله ونعم الوكيل
2
اوراق التوت
[ القطيف ]: 25 / 5 / 2021م - 12:02 م
أمهات عشرين سنة قلوبهن تحترق كل يوم من الحسرة على أطفالهن . لا يعرف مدى الألم الذي عاشوه إلا الله سبحانه وتعالى .الانبياء أشد بلاءا وأكثر صبرا من الناس ومع ذلك نبي الله يعقوب عليه السلام ابيضت عيناه من الحزن على ابنه يوسف عليه السلام. ( وهو ليس طفلا في المهد )
3
اوراق التوت
[ القطيف ]: 25 / 5 / 2021م - 12:03 م
أين المفر من عدالة رب السماء والأرض
4
اسامة
[ القطيف ]: 25 / 5 / 2021م - 8:58 م
والله الااعدام قليل في حقها المفروض تقطع قطعة قطعة لين تموت
5
رضا
[ الربيعية ]: 25 / 5 / 2021م - 9:56 م
حسبي الله ونعم الوكيل
6
ام محمد
[ بنت تاروت ]: 25 / 5 / 2021م - 11:04 م
حسبي الله عليهم جميع
ان شاء الله ربي يحرقهم في نار جهنم
مثل ماحرقوقلوب الامهات ام تحتاج الي
رعايه توها ولدانه ويتسببو ليها ب مرض وقلق وحزن طول عشرين سنه
احنا سمعنا الخبر صارنا تعبانين نفسيا
والله اني صرت اخاف ادا رحت مع ولادي الدمام مااعرف اسوي شي عيوني عليهم وكل اقول خاطفه الدمام اكيد في غيرها حسبي الله عليهم المفروض كلهم قصاص هي ومن ساعدها على جريمتها
7
اوراق التوت
[ القطيف ]: 25 / 5 / 2021م - 11:04 م
عقبال تنفيذ الحكم بقاتل الطفل البرئ زكريا. والذي نحره القاتل بقطعة زجاجة
8
Yaser
[ القطيف ]: 26 / 5 / 2021م - 12:57 ص
القصاص قليل في حقها المجرمة
9
عاشق جهينة
[ القطيف ]: 26 / 5 / 2021م - 2:12 ص
قليل عليها ولكن حساب الله اكبر واعظم
10
ام عبدالله
[ القطيف ]: 26 / 5 / 2021م - 4:00 ص
ايه والله المفترض كلهم اقصوا رؤسهم مو سنه ونص وسنه وهم شركائها في جرائمها حسبي الله عليهم ونعم الوكيل
11
اسامة
[ القطيف ]: 26 / 5 / 2021م - 8:04 م
اناشاء الله قصاص
12
سلمى
[ القطيف ]: 27 / 5 / 2021م - 2:49 م
اي حسبنا نعم الوكيل عليه كيف طوعه قلبه تخطف أطفال ياربي اي قلب اي ضمير أين الانسانيه
تعليق رقم 7 قطع قلبي الطفل الله ياخذ حقه يارب نحرم من أنه بدل مايكون ياخذ حنانه اه ياربي
يصبرقلوب أمهاتهم يارب ويمسح عليه بصبر والسلوان