الخاطر: الحياة في رمضان كانت بسيطة والآن تنقلب رأسًا على عقب
المهندس عبدالعظيم الخاطر بعد تقاعده من العمل بفترة وجيزة أصبحت حياته مختلفة، ويرى أن في ذلك فرصة أكبر لحضور مجالس الذكر والتواصل الإجتماعي.
«جهينة الإخبارية» اختارت ان تشارك المهندس الخاطر يومياته في شهر رمضان المبارك.
قديماً: بانتهاء اليوم الدراسي أو العمل.
حديثا: مع الزوجه ومن يتواجد من الأولاد والاحفاد.
حديثاً: تقريبا الساعه 1 بعد منتصف الليل.
حديثاً: حوالي الساعة 11 صباحا.
حديثاً: تقريبا 12 منتصف الليل.
حديثاً: كورن فليكس مع حليب وفاكهة وروب.
حديثاً: القراءة ومشاهدة التلفاز.
حديثاً: الحياة في شهر رمضان تنقلب رأسا على عقب من حيث مواعيد النوم وكذلك تخفف ساعات العمل وفي العاده يتم تفادي شهر رمضان من جدول الدراسه واهتمامات الناس أصبحت ترفيهيه اكثر.
والدتي ووالدي بكل تأكيد فذكراهم تعمر القلب طوال السنه ولكن في شهر رمضان تزداد بصوره اكبر.
كل الشكر للمهندس عبدالعظيم الخاطر على هذا اللقاء الجميل.
«جهينة الإخبارية» تتمنى لك قضاء شهرًا عامرًا بالخيرات وكل عام وانت بخير وإلى لقاء قريب ان شاء الله.
