أم علي الصدقي: «سف النخيل والقلال» تراثنا الترفيهي في شهر رمضان
أعربت «أم علي الصدقي» عن اشتياقها لرائحة شهر رمضان في أيامه الخوالي والذي كانوا يتسامرون فيه بين حاراتهم البسيطة وواحات النخيل.
وتقلب «الصدقي» صور الماضي في ذاكرتها الفائضة بالحنين لتراثهم الترفيهي الذي كان يتمثل في سف النخيل من جانب، والتعامل مع ”القلال“ التي يوضع فيها التمر ليصبح دبسًا، و”السمه“ لتجفيف التمر، والعمل على تسقيف البيوت.
وأبدت أسفها عن افتقاد الجو العائلي الحميمي الذي كان يتسم به شهر رمضان سابقًا على عكس هذه الأيام التي يأكل فيها كل شخص على انفراد.
حديثًا: كافة الطبخات الجديدة، والمصقعات، والكيك، ومن يمتلك حيوانات يهبها الزائد من الأكل، ومن لا يمتلك يلقي ما تبقى منها في القمامة.
والتجمع على السفرة سابقًا كان في جو حميمي عائلي، أما الآن فكل شخص بمفرده.
حديثًا: حتى نهاية الفجر أو الصباح.
حديثًا الفطور: كل شخص بمفرده
حديثًا: الساعة التاسعة مساءً
حديثا: الساعة الواحدة
حديثًا: كافة المأكولات «خيرات الله»
حديثًا: قراءة القرآن الكريم