آخر تحديث: 24 / 11 / 2024م - 10:22 م

495 ألف مراجع للمراكز الصحية بالقطيف

استقبلت مراكز الرعاية الصحية الأولية في قطاعات الدمام والخبر والقطيف، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، أكثر من 832 ألف مراجع لتلقي العلاج.

وبلغ عدد المراجعين الجدد في المراكز الصحية بتلك القطاعات 7753 مراجعا، في حين تم صرف أكثر من 179 ألف وصفة طبية خلال الربع الأول من العام الحالي 2017م.

وأكدت «الصحة في الشرقية» أن عدد المراجعين للمراكز الصحية الأولية في قطاع الدمام خلال الربع الأول من العام 2017م بلغ 237075 مراجعا.

كما بلغ عدد التطعيمات في تلك المراكز 37333 تطعيما، وتم صرف 52145 وصفة دوائية، فيما بلغ عدد المراجعين الجدد في العيادات التخصصية خلال نفس الفترة 358 مراجعا.

أما عدد مراجعي مراكز الرعاية الصحية الأولية في قطاع الخبر فقد بلغ 99769 مراجعا خلال نفس الفترة، فيما بلغ عدد التطعيمات في تلك المراكز 13223 تطعيما.

وتم صرف 66585 وصفة دوائية، فيما بلغ عدد المراجعين الجدد بالعيادات التخصصية خلال نفس الفترة 5214 مراجعا.

وفي المراكز الصحية في قطاع القطيف فقد بلغ عدد المراجعين خلال الربع الأول من العام الحالي 2017م 429 مراجعا.

كما بلغ عدد التطعيمات في تلك المراكز 50416 تطعيما، وتم صرف 60480 وصفة دوائية، فيما بلغ عدد المراجعين الجدد بالعيادات خلال نفس الفترة 2181 مراجعا.

وبينت صحة الشرقية أن هناك جهودا مبذولة للارتقاء بمستوى الخدمات الصحية الأولية والمتمثلة في مراكز الرعاية الصحية الأولية في مختلف القطاعات الصحية في المنطقة؛ لكي تقدم الدور المطلوب منها على أكمل وجه، ومعالجة الصعوبات التي تواجه ذلك، حيث تعمل تلك الجهات الصحية من منطلق أن «خدمة المريض» تقع ضمن أولويات وزارة الصحة والتي وفرت الإمكانات المطلوبة لذلك.

التعقيبات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
التعليقات 1
1
ابومعان
[ صفوى ]: 22 / 5 / 2017م - 11:24 م
صحة الشرقية والوزارة بصورة عامة بحاجة لنقلة ادارية نوعية والتخلي عن عبأة المدير الطبيب أو الطبيب المدير والذي أثبت فشله الإداري ، فالعالم اليوم هو جعل كل شخص بتخصصه المناسب وادا اخذنا رؤوية المملكة ل 2030 هو التخصص وليس التفرد
فالطبيب الناجح مكانه العيادة يبدع فيها ويخدم وطنه ومجتمعه بعلم طبابته بينما الطبيب الفاشل جعل الكرسي بمساحة
جلوسه على ذلك الكرسي وكلما طاله المديح
بعبقريته الإدارية زاد انتفاخ ذلك الكرسي
والجالس عليه ليتفاجئ بعدها أن ما عايشه
كان بالون وانه عاد لحجمه الطبيعي قزماً
بين اقرانه الذين حضوا بمحبة الوطن والأهل
اليهم تجاه ما قدموه من علم نافع لا من كذب كرسي مخادع.