المعلم: ”الرياضة سر الحياة“.. ويا رجال لا تخافوا المرأة «المعضلة»
جميع السيدات في عالم الجمال يبحثن عن قوام ممشوق وجسم متناسق، ويسعين إلى عدة أنواع من التكنيكات الرياضية التي تشد الترهلات وتبرز الجمال الأنثوي.
ولكن بعضهن يرى أن الرياضة «حياةٌ لشباب دائم» ومتعة ممارستها تجعل نضرة القلب تنعكس على الوجه.
لذا اختارت الكوتش حسناء المعلم - المدربة الرياضية منذ 22 عام - رقص الباليه الايطالي؛ الذي يمتاز بخفة الحركة وأناقة الروح - حسب وصفها - والتعبير عما في نفسها بحركاته اللطيفة إلى جانب أنواع مختلفة من الرياضات الجسدية.
تلتقي صحيفة جهينة الإخبارية بالكوتش حسناء المعلم، تحاورها فضيلة الدهان..
عن طريق تنظيم المسابقات الرياضية في ساحة المدرسة والإلتحاق بالنوادي الرياضية في الجبيل الصناعية في عمر مبكر جداً ومنها بدأ نشاطي الرياضي بصورة أكبر.
فالرياضة بشتى أنواعها تعمل على ترتيب الجسم ورسمه بصورة جميلة وصحية، كما أن نسبة هرمون التستوستيرون «هرمون الذكورة» لدى المرأة قليلة جداً «5٪ فقط» أي لاتكاد تذكر مقارنةً بالرجل حيث تبلغ النسبة عند الرجال 400 - 1200نانوغرام/مللتر
وهذا هو السبب الأساسي لعدم كبر حجم عضلات المرأة كما الرجل.
إلا إذا استخدمت المرأة الحقن أو الأقراص!
ويستبعد على المرأة أن تفرط بأنوثتها وتستخدم هذه الهرمونات للحصول على جسم يشبه الرجال في ضخامة العضل.
بل يجب على المرأة أن لا تضحي بنعمة من نعم الله عليها كونها أنثى.
البروتينات
الكربوهيدرات
الدهون
الماء
الفيتامينات
المعادن
أي نقص في هذه العناصر يخل بتوازن الجسم
طبعاً زيادة البروتين تزيد من حجم العضلة خاصةً إذا أُخذت بكميات أكبر من حاجة الجسم «كثرة البروتين يؤدي إلى إجهاد الكبد ويؤثر على المفاصل»
فالتوازن بالنظام الغذائي يعني الصحة الدائمة بإذن الله
قولد زومبا - المشي - يوجد لدي برنامج خاص
لرياضة الحوامل.
رسالتي إلى كل مدرب هي أن يؤدي رسالتة بأمانة وصدق وأن يكون عطاءه من القلب
وبالتوفيق للمدربين الجدد اللذين ظهروا في الساحة؛ تمنياتي للجميع بالصحة والعافية..